












في الوقت الذي تطورت فيه مجالات الطب واكبت مستشفى بداية هذه التطورات الخاصه بعلاج العقم وتأخر الإنجاب بسرعة فائقه. هناك العديد من المستشفيات في مصر والشرق الأوسط التي تمتلك وحدات لعلاج هذه المشاكل, ولكن الأستاذ الدكتور إسماعيل أبو الفتوح كانت لديه رؤيه مستقبليه لإنشاء مستشفى متخصصة فى علاج العقم والعنايه بالصحه الإنجابيه. تجلت فكرة الإنشاء عام 1998 وتم إنشاء معامل أجنة وتلقيح خارجى على أعلى مستوى وتعيين فريق طبي متخصص في كافة وحدات المستشفى
نحن نسعى دائما لمواكبة ما هو جديد في عالم الخصوبه والتلقيح الخارجي وتطوير فريقنا الطبي من خلال إطلاعهم على أحدث التقنيات الطبيه المستخدمة والمحاضرات العالمية. ولقد طورنا معاملنا بأحدث المكبرات المجهريه وأجهزة الليزر الحديثه لنتمكن من إجراء عمليات دقيقه مثل أطفال الأنابيب والحقن المجهري والفحص الوراثي المبكر وتحديد نوع الجنين.
الدعم العاطفي لمرضانا من أهم العوامل التى نحاول التركيز عليها, ففريقنا الطبي والفني والتمريض يعلم جيداً الضغط النفسي والمشاكل الشخصية التي يواجها الزوجين عند تأخر الحمل أو العقم. لذلك دائماً ستجدنا نهئ لك أجواء المستشفى لتشعر بالراحة النفسية والإطمئنان أثناء رحلتك العلاجية مع وجود الخصوصية التامه
تمكنت مستشفى بداية من تحقيق نسب النجاح العالمية في جميع مجالاتها و بالأخص في مجال عمليات الإخصاب المساعد على مدار عشرون عاماً من النجاح والتطور المستمر. مما يجعلها من أهم المستشفيات الرائده في هذا المجال.
هدفنا هو خدمة كل من يعاني من أزمة العقم أو تأخر الحمل بأفضل عناية طبيه ممكنه و خدمات فعاله. حيث تطمح مستشفى بداية إلى تقديم أرقى خدمات الصحه الإنجابيه, تلبية احتياجات مرضانا , والوصول إلى تطلعاتهم من خلال خدمات تحمل معايير الجودة العالميه. نحن دائماً نحرص على إستمرار عجلة التطور من خلال وضع خطة إستراتيجية أساسها التعاون بين الفريق الطبى وتقديم الأفضل لمرضانا الأعزاء
الأستاذ الدكتور إسماعيل أبو الفتوح
تحليل السائل المنوي هو إجراء يتخذ للكشف عن كمية عدد الحيوانات المنويه وصحتها. نلجأ لهذا التحليل عند تأخر الحمل ومعرفة سبب العقم عند الأزواج. يتم الكشف أيضاً في فحص الحيوانات المنويه عن نسبة التشوهات وعدد وحركة الحيوانات المنوية. ويتم تجميد السائل المنوي بعد التحضير للحصول على أفضل النتائج. فنحن لدينا قسم متخصص في فحص وتجميد السائل المنوي لإختيار أفضل الطرق لعمل الإخصاب المساعد مما جعلنا المركز الرائد في علاج العقم الناتج عن ضعف الحيوانات المنوية.
عملية تجميد البويضات تتم بتحفيز المبيض على تكوين البويضات ومن ثم سحبها وتجميدها في درجات حراره منخفضه إلى أجل غير مسمى. وقد تلجأ النساء إلى هذه العملية لتأجيل حلم الأمومه أو لضمان إمكانية الحمل في سن متأخر أو عند إجراء عملية إخصاب مساعد وسحب أكثر من بويضة سليمة. ويعتبر تجميد البويضات الحل الأمثل للنساء اللاتي تعانين من مرض السرطان أو من أمراض تمنع حملهن.
تتمتع معاملنا بتقديم جميع خدمات الحفظ بالتجميد ومنها تجميد الأجنة الذي يتم بعد عملية إرجاع الجنين إلى رحم الأم أثناء عملية إخصاب مساعد. حيث يتم تجميد المتبقي من الأجنة السليمه حيث من الممكن إستخدامها مرة أخرى وإعادة التلقيح. وتتحدد نسبة نجاح الحمل بإستخدام الأجنة المجمدة على دقه وكفاءة المعامل المقام بها. ونحن في مستشفى بداية نمتلك أحدث التقنيات في المعامل لتقديم خدمات الحفظ بالتجميد.
تقوم معاملنا بتقنية ثقب جدار الأجنة بالليزر لزيادة معدل نجاح نقل الأجنة إلى الرحم. فأكدت الدراسات أن الأجنة ذات الغشاء الخارجي الرقيق تعد أكثر نجاحاً في البقاء داخل رحم الأم أثناء عمليات الحقن المجهري و أطفال الأنابيب
تتضمن مستشفي بداية أقسام عديده ضمن مساحة 4500 متر والتي تعتبر من أكبر المستشفيات التخصصية في علاجات الصحة الإنجابيه. ألقي نظره على ما حققناة