الرئيسية | المقالات | صحة المرأة
تكيس المبايض هي حالة شائعة من الخلل الهرموني الذي يصيب شريحة عريضة من النساء في سن الإنجاب، وتختلف أعراضها مع مرور الوقت مما يؤثر على الحياة
تأخر الحمل بدون سبب مشكلة يعاني منها عدد كبير من الأزواج وهي ما تسمى أيضاً بـ "العقم غير المبرر" أو بشكل أكثر دقة عدم وجود تشخيص جيد لل
يسعى العلماء بإستمرار الى تحقيق حلم الأمومة والإنجاب عن طريق ابتكار تقنيات إنجاب جديدة أكثر فعالية وأقل عبئًا وأكثر سهولة، ومن أهم هذه التقن
يلعب تحفيز بطانة الرحم دورًا كبيرًا في نجاح عملية الحمل سواء كان حمل طبيعي أو حمل عبر التلقيح الصناعي، وذلك لأن بطانة الرحم الرقيقة لن تتمكن
نصائح بعد عملية منظار الرحمي من أهم ما تبحث عنه السيدات المقبلات على إجراء تنظير الرحم, كما تبحثن عن معلومات حول العملية وتفاصيل ما بعد
يسعى عالم الطب يوما بعد يوم الى استغلال التطور التكنولوجي وتطويع كافة الامكانيات للقضاء على مشاكل تأخر الإنجاب وتحقيق حلم الأمومة، والعمل عل
بعد خضوع المرأة لعملية الحقن المجهري تبدأ مرحلة الانتظار والترقب لاي إشارة إيجابية قد تفيد بحدوث الحمل، فيقوم كل من الزوجين بعمليات البحث عن
هناك العديد من الأزواج المقبلين على عمليات الإخصاب المساعد لا يعرفون الفرق بين التلقيح الصناعي والحقن المجهري حيث أن كلتا العمليتين
هناك العديد من الأسئلة المطروحة من قبل النساء حول بطانة الرحم المهاجرة والحمل, فالنساء اللاتي تعانين من البطانة المهاجرة يكون لديهن العديد
تكيس المبايض هو من أحد أكثر الحالات التي تصيب نساء الشرق الأوسط ولا نستطيع أن نصفه بأنه مرض و لكن يمكننا القول بأنه خلل بسيط في الت
اليأس هو عدوك الأول في رحلتك للإنجاب، ولعل قصة نجاح أستاذ فوزي ومدام عواطف هي خير شاهد على حقيقة هذا الأمر، فبعد 16 عاماً من تأخر الإنجاب ورغم العديد من التجارب غير الناجحة للحقن المجهري في مراكز أخرى بمصر، تمكنا في مستشفى بداية من مساعدتهما في الوصول للهدف المنشود وإنجاب طفل، بعد نجاح عملية الحقن المجهري التي أجراها خبير ورائد علاج تأخر الحمل أستاذ دكتور إسماعيل أبوالفتوح.