الرئيسية | المقالات | صحة المرأة
هبوط الرحم هى مشكلة شائعة تصيب بعض السيدات وخاصة عندما يتقدمن فى العمر وهو سقوط عنق الرحم فى الحوض إلى إتجاة المهبل أو فتحة المهبل. أس
الثلاسيميا هى كلمة يونانية الأصل ويقصد بها حوض البحر الأبيض المتوسط وهو أحد الأمراض الوراثية الخطيرة. ولكنه غير معدي، ولكن يتطلب علاجه نقل
يلجأ العديد من الأزواج الذين يعانون من تأخر الحمل إلى عمليات الحقن المجهري والتلقيح الصناعي، مع ذلك هناك بعض العوامل التي تؤثر على نسب
بطانة الرحم المهاجرة واحدة من أكثر الأمراض شيوعاً لدى النساء، والتي ترتبط دائماً بتأخر الحمل، وتكمن المشكلة الأساسية في هذا المرض
المتلازمات هى مجموعة من الأعراض الطبية المرتبطة ببعضها البعض التي تؤدي إلى حدوث مرض جسدي معين أو إضطراب نفسي، ويوجد الكثير من أنواع المتلاز
عنق الرحم هو الجزء السفلي من الرحم الذي يرتبط بنهاية المهبلمعظم حالات سرطان عنق الرحم يكون السبب فيها إنتقال عدوى فيروسية عن طريق الإتصال ا
سرطان المبيض من أحد أنواع الأورام السرطانية، ففي السنوات الماضية انتشرت الأورام بشدة نتيجة لاتباع العديد من السلوكيات والعادات الخا
يلجأ الكثير إلي تجميد الأجنة بعد عمليات الإخصاب المساعد لإستخدامهم عند الرغبة في الإنجاب مرة أخرى فيما بعد أو أثناء تكرار محاولة الحمل بدلا
من الطبيعى أن يكون هناك مشاكل مصاحبة للحمل وبعض تلك المشاكل يشكل خطراً على حياة الجنين بينما البعض الأخر هى أعراض طبيعية تحدث أثناء الحمل.
تولد النساء بالملايين من البويضات في مخزون المبيض ولكنها تقل مع مرور السن بداية من عمر بداية الدورة الشهريه للمرأة. حيث ينضج حوالي&nb
حلم تكوين العائلة وإنجاب الأطفال دفعهما لاختيار مستشفى بداية بفضل ما تتمتع به من شهرة إقليمية كأفضل وأعلى نسب نجاح لعملية الحقن المجهري وعلاج العقم عند الزوجين، ورغم ارتفاع سن الزوجة والذي وصل إلى 37 عاماً وعدم وجود حيوانات منوية عند الزوج، إلا أننا تمكنا في مستشفى بداية من تحقيق حلمهما في الإنجاب عبر إجراء عملية سحب عينة من الخصية للزوج بواسطة الميكروسكوب الجراحي الألماني، والذي أحدث طفرة وشكل أملاً لحالات انعدام الحيوانات المنوية، وأيضاً اتباع بروتوكول تنشيطي خاص للزوجة وهو ما تكلل بالنجاح بعد سنوات طويلة من تأخر الحمل.